لطيفك بعمري الضائع خلود

لطيفك بعمري الضائع خلود
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،، 
كرهت ايامي السامقه لن تعود
فمازال في ربوعي الذابله ورود. 
وماكان في طيات رسائلك وعود تسرق خيالاتي وبدمي تسير
ومداد لحني قصيد وقصيد
فهذا عشقي مايرحل عنك
لحضات إلا وباقداح اللوعه 
يعود 
اعترفت لي بشوقك 
قبلتني بنومك 
وغمرتني بحضنك
أهذا وصال ام صدود وتردد 
علي اذاايقظتك ثائرات الحنين فتجدني غصن مع الرياض
والورود
اهديتك قصائد ليلي الاليل
وبحرفي المطيع لك أجود
تفيق احاسيسي من جديد
لتوقض احاسيسك الرقود 
تراني واراك
ويسأل العاشقـِين عن
هواي وهواك ولو مت
اعذرني انت لست جحود
لاتبكي فمذبدا عمري
و الحزن عليه يسود
………………………
دع القلب عنك بعيد
عجيب وفاء الخائنين 
عجيب 
من ذا يردد لحون احزاني 
وايامي من يعيد 
لن اترجى أملا مات 
حماقة اسميتها 
لن اعيدها ولن اعيد
ياملهمي
أن القلوب إذا هوت
لاتهوى من جديد 
فدعي القلب عني ماسالت
يجيب 
تعود ليلي ينادم صبحي 
فماقلت للسائلين عني
وعن حزني الشديد 
كيف الخلاص لويزرني طيفك
ويغازل حروفي ويغري القصيد 
شخص عزيز 
كان ضربه لقلبي سديد

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *