رولا يموت في حمام السباحة مجدداً.. وتفجر مفاجأة حول التحقيق في مكتب الآداب

لم تكترث رولا يمّوت بالهجوم الشرس الذي تعرضت له بسبب شريطها المصور الذي نشرته أخيراً، فشاركت مجدداً مقطع فيديو من حمام السباحة.
وقالت من جهة أخرى إن سبب استدعائها لمكتب حماية الآداب العامة في مخفر حبيش في العاصمة اللبنانية بيروت للتّحقيق معها، لم يكن بسبب “الكليب” الذي نشرته وقارب مضمونه “الإباحية”، بل بسبب حسابات مزيفة باسمها على شبكات التواصل الإجتماعي.
وشاركت يموت عبر حسابها الخاص على “فيسبوك” فيديو من أمام حمام السباحة تعرض من خلاله جسمها أثناء استلقائها تحت أشعة الشمس للحصول على اللون الأسمر.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *