حملة واسعة للشباب وأنصار مجاهدي خلق والمقاومة الإيرانية في أرجاء إيران لدعم المؤتمر السنوي العام للمقاومة الإيرانية في باريس

مع اقتراب موعد الموتمر السنوي العام للمقاومة الإيرانية في باريس، شهدت مناطق مختلفة في طهران وكبريات المدن من أمثال مشهد واصفهان وشيراز وكرج وتبريز والأهواز وعشرات المدن مثل اروميه وقم وجرجان وهمدان وساري وكرمان وسنندج وأراك وشهر كرد ويزد وقزوين وبوشهر وزاهدان وبندرعباس وخرم آباد وايلام وبابلسر وآمل وقائم شهر وكاشان ونيشابور وسبزوار وكلبايكان وبابل وياسوج ومسجد سليمان وإيرانشهر ومحلات وداراب وشهر ري وبهشهر وجناوه ولار وبهبهان ورفسنجان وساوه ومرند ودزفول ودرهغز واسلامشهر وهاديشهر وتربت حيدريه ونيشابور وماكو و… نشاطات لكتابة شعارات وإلصاق صور وبوسترات وتوزيع منشورات وكتيبات قام بها أنصار المقاومة ومجاهدي خلق دعمًا لهذا المؤتمر.
كما تم نصب وتوزيع صور قائد المقاومة الإيرانية السيد مسعود رجوي ورئيسة الجمهورية المنتخبة من قبل المقاومة الإيرانية السيدة مريم رجوي ومشروعها لإيران الغد ذات 10 بنود خلال هذه الحملة على نطاق واسع.
هناك أكثر من 500 فيديو ومئات الصور من هذه النشاطات، ونماذج منها مرفقة للبيان.
ان الحملة الواسعة للشباب وأنصار مجاهدي خلق والمقاومة الإيرانية لدعم المؤتمر السنوي العام للمقاومة الإيرانية في الأول من يوليو/ تموز بباريس، والتي بدأت منذ أسابيع، أخذت أبعادا أوسع في الأيام الأخيرة.
وفيما يلي بعض من الشعارات واللافتات الموزعة أو المنصوبة على نطاق واسع في مختلف المدن:
الموت لخامنئي ويحيا رجوي،
الموت لمبدأ ولاية الفقيه ويحيا جيش التحرير الوطني،
نعود من جديد مع جيش التحرير،
لا للإعدام،
التحية لمنظمة مجاهدي خلق الإيرانية محط الفخر والإعتزاز،
خيارنا مريم رجوي،
الحرية والمساواة مع مريم رجوي،
المساواة لجميع الطوائف وأتباع الديانات مع مريم رجوي،
هذه النشاطات التي هي استمرار الحملة الواسعه للمقاومة في مقاطعة مسرحية الإنتخابات الرئاسية لنظام الملالي، تؤكد حقيقة أنه لا أدنى شرعية لنظام الملالي ولا لأيّ من أجنحته وأن المؤتمر السنوي العام في الأول من يوليو، يعكس طموحات وآمال الشعب الإيراني. هذا المؤتمر هو استمرار لحركة المقاضاة من أجل شهداء مجزرة العام 1988 وحملة مقاطعة مسرحية الانتخابات بشعار لا للجلاد ولا للمخادع وصوتي إسقاط النظام، والتي قد أفشلت هندسة خامنئي لتنصيب كبير الجلادين إبراهيم رئيسي في كرسي الرئاسة.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *