اللجنة البرلمانيه البريطانية لايران حرة تعقد مؤتمر للنقاش حول مجزرة السجناء السياسيين في إيران عام 1988والإجراءات الدولية لتحقيق العدالة للضحايا


منصة من أعضاء مجلس العموم والأعيان البريطانيين من جميع الأحزاب والمحامين والحقوقيين البارزين في المملكة المتحدة تسلط الضوء على مذبحة 30.000 من السجناء السياسيين في صيف عام 1988 في إيران. وسيناقش أعضاء الفريق أيضا الإجراءات المحتملة من قبل الحكومة البريطانية والأمم المتحدة من أجل دعم الدعوة القضائية العالمية من قبل أسر الضحايا لتقديم مرتكبيها إلى العدالة.
وسيقدم طاهر بومدرا، الخبير القانوني والرئيس السابق لمكتب حقوق الإنسان التابع ليونامي، التقرير الجديد  «للتحقيق في عمليات الإعدام الجماعية في إيران عام 1988» الذي يحدد المسؤولين عن هذه الجرائم الشنيعة والكشف عن مقابر جماعية ذات صلة في إيران.  وستشارك أيضا أسر الضحايا في المملكة المتحدة وشهود عيان في مذبحة عام 1988في المؤتمر.|
وبعد الكشف عن الحقائق التي ظهرت منذ أغسطس / آب 2016، أصبحت مذبحة السجناء السياسيين عام 1988قضية مركزية فى الانتخابات الرئاسية الاخيرة عندما تبادل المرشحون الاتهامات المتعلقة بعمليات الاعدام الجماعية لان أحد الجناة الرئيسيين كان هو المرشح المفضل للمرشد الأعلى في ايران.
أعضاء فريق المناقشة: الدكتور ماثيو أوفورد عضو البرلمان؛ والنائب جيم فيتسباتريك ؛ والنائب السير روجر غيل ؛ والنائب بوب بلاكمان؛ و اللورد سينغ ويمبلدون سي بي يي؛ واللورد ماكينز من كيلوينينغ سي بي يي؛ و طاهر بومدرا؛ والبروفيسور سارة تشاندلر ذات رتبة استشارة الملكة البريطانية؛ رئيس الاتحاد الأوروبي للمحامين والحقوقيين الاوروبيين؛ ألاستير لوغان، عضو لجنة حقوق الإنسان في نقابة المحامين وعدد آخر سيتم الاعلان عن أسمائهم لاحقا.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *