طلاق فاتنه الشرقية فى شهر العسل بسبب ربط الزوج

ولا زال السحر مستمرا والسحره يمارسون افعالهم الابليسيه لايقاع الاذى والضرر ببنى البشر المسالمين وهذه قصه اخرى من قصص السحر الاسود اللعين والتى يرويها لنا الشيخ سيد عطية امبراطور السحر الاسود فيقول ان (دينا ) 24 سنه كانت فاتنه الشرقيه لما تتمتع به من جمال باهر وحس طاغى وجسد ممشوق وتقدم لها العديد من الشباب للزواج منها وكانت تدور فى الكواليس صراعات من نوع اخر بين شقيقين كان كلا منهم رسم لها صورة فى مخيلته ولم تكن تعلم بهذا الصراع الخفى بين الاشقاء فقد كانت تكن كل الحب والاحترام لاحدهم الذى كان قريبا من قلبها وعقلها وعاشت معه قصة حب عنيفه توجت بالزفاف السعيد ولكن الشقيق الاخر كان يغلى من داخله وفى صراع نفسي شديد لتفضيلها الشقيق فاراد الانتقام من العروسان فتوجه الى ساحر شرير فقام بصنع سحر بربط الزوج على نجم وربط العروس على سدائل من شعرها وفى ليلة الدخله اصيب الزوج بصدمة شديدة بعدم مقدرته الانتصاب الكامل على عروسه ولكن عند خروجه من منزله ويرى اى امراه اخرى يشعر برجولته المفقوده مع عروسة وينتصب اما عروسه فكانت لا تدرى به بين احضانها فشهوتها كانت ميته وبعد عدة محاولات فاشله من الزوج لاحتواء زوجته العروس تم الانفصال بعد عدة ايام وهم فى شهر العسل وامام تداعبات هذا الامر اتصل اهل الفتاة بالشيخ سيد عطيه امبراطور السحر الاسود واستدعوه لمنزلهم فطلب الشيخ سيد عطيه استدعاء الزوج ولكنه رفض فى البدايه الحضور ولكن احد اصدقاؤه  اقنعه بالحضوره فقام الشيخ سيد عطيه باصطحاب الزوجين وبعض الاهل لاعلى المنزل لرصد النجم المربوط عليه الزوج واستغرق ذلك ما يقرب من 3 ساعات لفك الطلاسم والرموز وبعد اطلاق البخور من مكان بنى اسرائيل وماس خاطر هندى وقراءة ايات من الذكر الحكيم من سورة البروج وسورة (ق) وفصلت حتى تم فك سحر الزوج اما الزوجه فاخذ خصله من شعرها مع البخور من الجاوا والبابونج وايات من القران الكريم من سورة لقمان والاعراف ومحمد واستغرق هذا ما يقرب من الساعه حتى تم تحديد العمل المدفون لها وكان بجوار المنزل فطلبت من الزوج التوجه لاحضار من مكانه فوجد به جزء من شعرها وملابس داخليه لزوجته وتم فك السحر باذن الله تعالى للزوجين وحينما سالونى عن سبب عن سبب السحر وصاعنه لم اخبرهم بذلك حتى لا تحدث مشكله ولكن بعد فك السحر عادت المياه الى مجاريها مره اخرى بين الزوجين وبدؤا فى التجهيز لشهر عسل جديد .

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *