الادب والشعر

 “الله أكبرُ” .. صوتُ رعدٍ .. قاصفٍ بعضُ الحروفِ حسامُها مسنونُ جُنْدُ الإلهِ .. بما أرادَ .. أَتَتْ أتتْ هل من جنودٍ للإلهِ تبينُ ؟ فاساقطتْ .. آياتُ سحقٍ للعِدا نارٌ هَمَتْ .. أوَ صبَّها تنينُ ؟! وقوافلٌ .. تهبُ الرمالَ دماءَها راياتُ نصرٍ .. تُشتهى وغصونُ برقٌ .. ورعدٌ …

 اكتب لي .  فكل حروفك مطر وعانق سحاب العين فالعين غيمها مطر واطبع فوق الجبين بصمة وعانق طيف ذكراها فالذكرى سماء روح وفيض من صور واهمس بأذن الزمان عن صبية جاوز حلمها مد البشر وتغنى في ظلال ودها عن ياسمين عقدها حين انتثر وامسك بيدك طوق أسرارها ف جلّ السرائر …

 مكتوب في بطاقتي الشخصية انا دمي سكر زي النيل   وملامحي ملامح مصرية   والنيل مرسوم جوه عروقي  وعيوني عيون فرعونية   وصوابعي صوابع عسلية وصوتي نغم سمسمية   مكتوب في بطاقتي الشخصية   الصبح انا بأفطر علي شوفك   وعشايا حبك يابهية والليل بتمشى علي شطوتك  عاشق لياليكي السحرية   بجد انا مصريه

 سأبقى أحبك … ولن أندم … ويبقى حبك … في قلبي و “الله” أعلم .. لو كان الحب “صخرا” لتكلم … ولو أدرك “قلبك” حبي لتحطم “… أحببتك … بروحي وكياني … فهل أنت بهذا الحب تعلم.

  غصب عني قلبي حبك وفي كل لحظه بتمني قربك مهما تبعد ومهما تهجر برده بحبك هو ذنبي ولا ذنبك أن قلبي بيدوب في حبك غصب عني قلبي حبك أوعي تحسب أن قلبي يبعد عنك ازاى يبعد وهو قلبك اللي سحره وحبك أجمل حكايه دة أنت البسمه اللى بتيجني ف …

 يالحنين اللي غدا له بين الاضلاع صوت خفّ صوتك ترا قلبي من الفرقا عليل قلبي عليهم توجّد بعد مافاته الفوت وصوت الاشواق عانق حظي اللّي بخيل غلاه في روحي على مرّ الدهّر منحوت ماله شبيه في عيوني وبالغلا ماله مثيل لو تموت الرّووح فيني ذكريآته ماتموت روح آلأمل في خافقي …

ماني من اللي يرخص النفس لا ضاق ولا ني من اللي يرخـص اليـوم غالـي سبـحـان ربــي كــرم النـفـس بـأخـلاق الطيـب عمّـي ومصـدر الجـود خـالـي الـلــي يبـيـنـي يـمّــه الـــروح تـنـسـاق والـلـي سـلانـي عـنــه الـقـلـب سـالــي..

     من ترى يحمل قلبي غير إحساس أصيل  يا صديقا لي من البدء و يا نعم الوطن ربما أحتاح أن أشدو بالحب لأرتاح من العبء الثقيل آه يا نبضا بعمري لم يغب رغم الكفن زمن مر و أنفاس و ميراث ظليل و فؤادي لم يزل يذكر أعشابا و مرعى  …

تقف الكلمات عند حدودها – تتلاشي الأحلام علي أعتابهافما للأحلام مدخل لابوابها – تجعلك تموت في وجودهاكم أنت غالي أو رخيص بها – هي الحياة لاتعطي أحبابهاسوي ألم وقلق وحيرة لأحلامها – قاسية مرة لآوضاعهاوقاسية آخري لآوضاعها – وتنساك وتؤلمك هي لاسبابهاتتحمل ماتحمله لك أقدارها – وأقدارك تغمض عنها عينها

 ياما خافوا منك   ياابن بلدى جيوش كتير ياما قالوا عنك  فى الحروب انت الكبير اصلهم عرفوا انك  من الفراعنه وواد خطير