من ساعات تم إقفال سجل الإنتخابات ..


من ساعات تم إقفال سجل الإنتخابات ..
و سوف تفتح المنظومة لليبيين في الخارج للتسجيل هذه الساعات سوف تكون مفصلية في تاريخ ليبيا لانها سوف تساهم في العمل على أنقاض ليبيا و لأول مرة يتم انتخاب رئيس بصوره مباشرة للنهوض بالوطن و يسترجع للوطن سيادتة و كرامتة التي سلبت منه بوعود كاذبة و أماني مزيفة أهدرت من عمر الوطن و المواطن الذي تعمد ادلاله على أبواب السفارات الليبية و أعتاب الخطوط الجوية المنهاره
و البوابات الحدودية التي لا تحترم ادمية المواطن الليبي
و تتفنن في اهانتة و تعذيب
لأنها فرصة تاريخية لن. تتكرر أيها الليبيون يجب الإستفادة منها لأنه إذا ما فشلتم في المشاركة الجادة هذه المرة قد تخسروا الكثير هذه فرصة قد تساهم في تقرير مصير ليبيا
و فك قيودها و ارتباطها بالعصابات الإجرامية المؤدلجة
و المتامر على الوطن و المواطن ..ان المشاركة في الإنتخابات لعلها تنقلنا لمرحلة جديدة نعبر بها إلى بر الأمن
و الأمان و السلام مع الشخصية التي يختارها الشعب الليبي لقيادة المرحلة القادمة بعد 24 ديسمبر لهذا العام فيجب أن تتوفر في اختياراتكم للرئيس القادم مجموعة من المواصفات و الصفات التي من أهمها أن لا يكون من ( خريجي جامعة ابي سليم او قوانتا ناموا و ان لا يتمتع بصدر عاري حتى لا يقول حررناكم و لا مزدوج الجنسية و الا يكون. من اصحاب الإحداثيات الذين باعوا الوطن مقابل #حفنه_الدولارات ) ..
اذن في مجمل القول الا يكون إخواني او زنديق أو من المقاتلة و الا يكون قادم من ( كهوف تورا بورا ) .. و اكيد لن لا يكون. من ( المحللين السياسيين و نشطاء المجتمع المدني #أصحاب_الدفع_المسبق ) الذين و لائهم الأول و الأخير بطنهم قبل وطنهم و جريمتهم أكثر من عشر سنوات عجاف مرت على المواطن الليبي بالبؤس و الفقر المدقع للجميع الشعب الليبي الآن أصبح أكثر وعي و ادراك بحجم المؤامرة التي قضت على الاخضر و اليابس و بددت ثروات ليبيا في غوط الباطل الشعب الليبي في مقارنة بسيطة بين البرلمان
و مؤتمر الشعب يجد الفارق كبير حيث نجد أعضاء مؤتمر الشعب العام لا مرتبات و لا اي مزايا ام جماعة البرلمان مرتبات عالية و جوزات سفر دبلوماسية لهم و لأسرهم
و حصانة .. و لا فائدة من وجودهم ، وجودهم كا عدمة الفرق كبير بين النظام و اللانظام هذه فرصة تاريخية تلوح امام الليبيين عليهم ان يستغلوها و يستفيدوا منها في إختيار قيادة حكيمة لم تستسلم للناتوا و لم تخون و لم تتامر على ليبيا ان فرصة مفصلية في ان تكون ليبيا قوية و مهابة
و مستقلة او تكون ليبيا رهينة لعصابات إجرامية صدع رؤسنا بها المحامي الفاشل لا داعي لذكر اسمه فهو معروف لدى الشعب الليبي لأنه ينعق بما لا يفهم و لا يعلم من خلال قناة العربية التي تحب ان تؤكد على الشعب الليبي بأستضافة في كل. حوار يتعلق بليبيا و بسجن ابي سليم الشعب الليبي هذه المرة لم تنطلي عليه اكاذيبهم من. الخبزه في #المرسيدس إلى جلب المرتزقة الشعب واعي و فطن و لن يسمح للمهزله أن تتكرر حتى في إختيار #أعضاء_البرلمان. في النهاية هدفنا نجاح الوطن و لم الشمل و كفانا دمار
و خراب و اختيار لشخصيات جدلية و هذا لا بعني تهميش
او اقصاء لأي طرف ليبي كل له الحق ان يشارك في الإنتخابات الأعتراض على نوعية معينة هي سبب خراب ليبيا و دمارها الترشح متاح للجميع بس الحذر هذه المرة من أن تعطي صوتك لمن لا يستحقة يجب ان يكون صوتك عزيز
و غالي و لا تهدره لنفعي أو وصولي أو كذاب و منافق هذه مسؤليتنا تجاه #وطننا_الغالي
ان نقرر اعطاء الصوت فقط ( للرجل المناسب ) الذي يتمتع بحب ليبيا و يملك الدفاع عنها في مختلف المحافل الدولية بالحجة و البرهان و يتمتع بصفات نبيلة و منها الصدق
و الوفاء .. مشكور من سجل في المنظومة الداخلية للوطن
و الشكر موصول لليبين في الخارج الذي يعول عليهم بأخذ الجدية و التوكل على الله في الإسراع بالتسجيل في السجل الإنتخابي خارج ليبيا لقطع الطريق أمام المليشيات
و الحكومات اللا شريعية و الإخوان في تمديد عمر الأزمة الإفتراضي !
سجل اخي المواطن قبل ضياع الفرصة الأخيرة و قفل منظومة الناخبين ..
#سجل_و_أنتخب ..
أنت مواطن ليبي مخلص و وفي لليبيا و مهجر لا يملك احد ان يزايد عليك و يسلبك حقك الطبيعي في إختيار رئيس
مخلص .. لقد مارست عليكم كافة الحكومات السابقة جميع انواع الحيل الكذب الدجل و الوعود الزائفة مورس عليكم كل انواع الإقصاء و التهميش.حرمت من كافة حقوقك و واجباتك ليبيا تناديك الآن و لوطنك عليك حق
* صوتك امانة *
أعطية لمن يستحق
سجل اليوم ، و لا تندم غداً في منظومة الإنتخابات
و المشاركة في المعركة الإنتخابية القادمة و تعزيز الروح الوطنية لليبيين لإنقاذ بلادكم عبر العملية السياسية التي أقرها المجتمع الدولي مازالت الفرصة الأخيرة متاحة فلا تستمع للخونة و العملاء و ادلي بصوتك ممكن تغير حال ليبيا للأفضل و الأصلح .

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *