“السيسى” رئيسي ورئيسكم بالأمر الشعبي الانتخابات الرئاسية القادمة !من يفوز بالسباق الرئاسي ؟؟؟

 
مؤخرا ظهر الحديث عن الانتخابات الرئاسية القادمة و انشغل الرأي العام بالحديث عنها وتناول الكثيرون قائمة بعدد من الأسماء التي تنوي خوض ماراثون الانتخابات للوصول لكرسي الرئاسة وحكم مصر ومع طرح  الأسماء المرشحة  نجد البعض مساند للبعض والبعض الأخر يهاجم الاسم المطروح للترشح  لذلك المنصب.
من بين الأسماء التي طرحت في قائمة المرشحين المحتملين وجدنا
 “هشام جنينه – عصام حجي –  مصطفى حجازي –  حمدين صباحي
 خالد علي- عبد المنعم أبو الفتوح” وبالتزامن مع احتمال الكثير من السيناريوهات ظهرت عدة توقعات حول الانتخابات الرئاسية وإنها قد لا  تكون ترشيحات لأفراد. بل سوف تكون ترشيحات لمجالس رئاسية.
* أذن لابد من الاستعداد وتوعية الشارع  من الآن بما يخطط لانتخابات 2018 وعن أن  المنافسة قد تكون بين  مجلسين. مجلس يدعمه الرئيس. وآخر مدعوم من كبرى الدول التي تسعى لهدم مصر وتفتيتها وتقسيم الشرق الأوسط.
* انتبهوا لو حدث هذا السيناريو  فإن المجلس الرئاسي سيضم في طياته مرشح إخواني. وسيكون مكون من 6لـ 8 شخصيات من بينهم “عصام حجي – هشام جنينه –  خالد علي –  عبد المنعم أبو الفتوح –
 مصطفى حجازي” وستكون غاية المجلس الرئاسي المدعوم من الخارج هو النجاح وحكم مصر من خلال الانتخابات الرئاسية القادمة.
* ثم تبدأ بعد ذلك تنفيذ خطتهم من خلال افتعال أزمات فيما بينهم لتكون النتيجة انفصال كل عضو في المجلس بقطعة من مصر وبذلك ستقسم مصر كاليمن وتتحقق أمنية كبرى الدول في نهايتها.
* في مواجهة هذا المجلس الرئاسي العميل  سيكون هناك مجلس السبعة الكبار الذي سيضم 7 شخصيات إما أن يكونوا مدعومين من 
الرئيس “عبد الفتاح السيسى” أو هو واحد منهم
= أما عن مشاركة “حمدين صباحي” شدد “شاهين”فأعتقادي انه  لن يشارك في الانتخابات القادمة حيث أن “حمدين” أصبح كارت محروق و دوره السياسي انتهى، وسيكون بجانب التيار الشعبي في دعم المجلس الرئاسي العميل .
= كذلك اعتقد  أن الفريق أحمد شفيق لن يكون في سباق الانتخابات 
= يا سادة اعلموا أن  الفترة الحالية وحتى بدء الانتخابات الرئاسية ستشهد  ضغوطا اقتصادية كبرى وإشاعات وإثارة بلبلة ومتاجرة بمشاكل قد  تحدث ويتم تضخيمها ومحاولات لزرع الفتنه الطائفية وإشعالها بطرق مختلفة .   ويجب الانتباه تماما والاستعداد لتعرض  مصر للكثير من العمليات الإرهابية والتي سوف تكون بكثرة على الحدود المصرية. بغرض تشتيت الجيش المصري. وستكون  هناك العديد من التحريضات الدولية كتحريض السودان وداعش ليبيا وبيت المقدس في سيناء. 
ولكن فى النهاية ستنتصر مصر بوعي وترابط أهلها وذكائهم الفطري الذي أراهن عليه بأنه سيستخدم بقوة لمساندة الدولة والرئيس “السيسى”
 فيكون سيادته  الرئيس الذي سيحكم مصر من 2018 – 2022 وسينجح في الفوز بالانتخابات الرئاسية القادمة فى أجماع وأمر شعبي جديد .

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *